عاجل
بعد تدمير بنيتها التحتية ..المفوضية لحقوق الإنسان ..جهود مكثفة في عمليات رصد وتوثيق الانتهاكات السفير التركي ..ندين عمليات القتل والذبح التي تستهدف المدنيين في الفاشر وجنوب كردفان سلاح الجو السوداني يستهدف مجموعة من المرتزقة الكولومبيين فور وصولهم مطار نيالا بطائرة خاصة رمضان محجوب.... يكتب...غزوة "التيتي" المسيرية يرفضون استلام دية قتلاها في معركة أم صميمة من حميدتي و يتوعدون بالتصعيد.. عودة أكثر من "3000" سودانياً من مصر عبر برنامج العودة الطوعية خلال أيام الطيران الحربي يستهدف تجمعات للمليشيا المتمردة في بارا وتكبّدها خسائر فادحة تقرير أمريكي : منصور بن زايد  يقدم الدعم الكامل لمليشيا الدعم السريع من خلال المنظمات الخيرية التابع... تقييد خدمة الاتصال الصوتي والمرئي عبر تطبيق واتساب في السودان اعتبارًا من الجمعة 25 يوليو 2025 تجمع السودانيين الشرفاء بالخارج يرفض أي محاولة لفرض “حل سياسي” يُساوي بين الجيش وقَتَلة الأطفال ومغت...
السبت, سبتمبر 27, 2025
spot_img
الرئيسيةمقالاتخارج النص شهادة شاهد يوسف عبدالمنان

خارج النص شهادة شاهد يوسف عبدالمنان

خارج النص
شهادة شاهد
استمعت أمس لشهادة شاهد شاهد كل شيء ويعلم بتفاصيل المسكوت عنه والمباح في علاقة الدعم السريع بالجيش وكيف نشأ في كنفه ومن كان يقوده قبل حميدتي وأولى صفقات السلاح التي مولتها وزارة المالية لصالح الدعم السريع بعد تغير اسمه من حرس الحدود وإجازة قانونه في الفين وسبعة عشر وكان على محمود عبدالرسول وزير المالية الأسبق ووالي جنوب دارفور الأسبق صريحا جدا وشجاعا وهو يفند مزاعم مليشيا الجنجويد عن قضية قبائل العطاوة الثلاثة والمجموعة الجنيدية وأثبت على محمد بشجاعته المعروفة واعتداده بنفسه وتاريخه الوضى بأن الخلاف الذي أدى لنشوب الحرب الحاليه لاعلاقة له بما تقوله المليشيا اليوم من ادعاءات عن الظلم الذي حاق بالعطاوة وأولاد جنيد مجرد ادعاءات من الإدارة الأهلية وال دقلو لأن الحرب في حقيقتها اشعلتها
الخلافات السياسية بين مكونات حكومة مابعد الإنقاذ ولعبت دول الرباعية دورا جوهريا في قيام الحرب بطرحها للاتفاق الإيطاري الذي وافق عليه العسكريين ولكنهم اختلفوا مع الدعم السريع في المدة الزمنيه لادماج الدعم السريع في الجيش ومابين مطالبة الجيش بدمج خلال عامين رفض الدعم السريع الاندماج في الجيش الا بعد عشرة سنوات أو أن تمتد سنوات الدمج لعشرة سنوات واشتعلت الحرب من خلال انقلاب عسكري معلوم ولم يطرح وقتها على أية مستوى قضية العطاوة أو اولاد جنيد التي ترفعها هذه المجموعات كقميص عثمان وباسم العطاوة وأولاد جنيد تحشد الآلاف من المقاتلين ويتم الزج بهم في أتون معركة خاسرة في نهاية المطاف بعد أن تقبض الإدارات الأهلية ثمن الرؤوس امولا من المنهوب من الشعب السوداني
تلك هي مواقف الأستاذ علي محمود الذي لم يخشى الإرهاب الذي تمارسه مليشيا الدعم السريع على من يخالفونها الرأي من أبناء القبائل ولا تجد المليشيا والإدارة الأهلية المتماهية والمتحالفة معها غير مفردات شتائم مثل( ابلدا) (وفلنقايات) و(خونه) وعيال( عوين) وماشابه ذلك من المفردات البائسة التي ترددها أبواق المليشيا من اللصوص والحرامية والنهابين ومرتادي السجون وإذا كانت الإدارة الأهلية لبعض القبائل قد باعت ملابسها بثمن حدده ال دقلو فإن هناك مجموعات قبيلة صغيرة أو كبيرة كانت عصية على البيع والشراء مثل الفور والزغاوة والحمر وقبيلة ليست بالكبيرة مثل البزعة تقف مع القومية ويستعصي على حميدتي شراء قيادتها وذلك مانتحدث عنه غدا
بيد أن صيحة السيد علي محمود قد قال كلمته للتاريخ بينما دفن أغلب أبناء قبائل العطاوة لحاهم في رماد الحياد أو وقفوا مع المليشيا ليلا ومع الجيش نهارا ولكنهم لايجرؤون على قول ماقاله على محمود في تسجيله المبثوث أمس في الفضاء الإعلامي

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

spot_img

الأكثر قـراءة